8:10:45
إلى الصديقة الشهيدة في ذكرى رزيتها الخالدة إعلان مديرية شؤون العشائر في كربلاء تستقبل وفد المركز انعقاد الاجتماع التحضيري الثاني لمؤتمر الأربعين التاسع 2024 تذكر شهداء صفين و الحسرة بعدهم .. أين اخواني الذين ركبوا الطريق، و مضوا علي الحق؟ أين عمار؟ و أين ابن التيهان؟ و أين ذو الشهادتين؟ .. محمد جواد الدمستاني "دراسات في الفكر والأخلاق"... إصدار جديد باللغة الإنكليزية عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث من الذاكرة: الأوبئة والأمراض الفتاكة التي مرت على كربلاء ضمن برامجه التوعوية الهادفة: مركز كربلاء يقيم ندوة خاصة عن محاربة الظواهر الدخيلة على المجتمع رحلة 10 سنوات مع الكتاب.. إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث بحضور وفد رفيع من جامعة بغداد.. انعقاد الاجتماع التحضيري الثاني لمؤتمر الأربعين التاسع وفد أكاديمي من جامعة القادسية يزور المركز وفد من وزارة الشباب والرياضة يزور المركز يتضمن أشعاراً وقصصاً عن زيارة الأربعين.. إصدار جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث إعلان ندوة أمين مجلس محافظة كربلاء المقدسة تستقبل وفد المركز  تعزيزاً للتعاون العلمي المشترك: جامعة الزهراء للبنات تستقبل وفد المركز المركز يعقد اجتماعه التحضيري الثاني لملتقى كربلاء الحضاري اعلام من كربلاء: السيد محمد علم الهدى والسيد محمد علي الاصفهاني بعد نجاح النسخة الثامنة.. المركز يعقد اجتماعه التحضيري الأول للمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين أعلام من كربلاء: السيد عبد الحسين الحجة 
نشاطات المركز
12:59 PM | 2024-09-12 318
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

من التراث الكربلائي.. حرفة الحياكة

يعود تاريخ الحياكة في حضارة وادي الرافدين الى العصور القديمة، إذ اشارت الكثير من الألواح السومرية الى احتراف بعض السومريين هذه الحرفة، ، فقد كانت بلاد سومر مركزاً مرموقاً لصناعة الغزل والمنسوجات وخاصة الصوفية منها، وقد عرف سكان وادي الرافدين عدداً من الألوان البراقة التي استخدموها في تلوين منسوجاتهم الصوفية. وظل سكان وادي الرافدين خلال الحقبة البابلية والاشورية محافظين على هذه الشهرة في حرفة الغزل والحياكة، حتى ان المؤرخين اليونانيين كانوا قد ذكروا في مؤلفاتهم عن شهرة نسيج الكتان لعمل الثياب في وادي الرافدين.
وفي مدينة كربلاء المقدسة كان للحياكة سوقاً بمحلة باب السلالمة في عكد (الجاجين)، ومن العوائل المشهورة في حرفة الحياكة هم (آل جريدي) من عشيرة النصاروة، حيث كانوا يصنعون العبي الرجالية والنسائية بعد غزلها من صوف الأغنام، ومن الملاحظ على الحياكين أنهم يختارون المكان الرطب لمحلاتهم تسهيلاً لصناعة الخيوط. ولكن السوق اندثر حالياً بسبب التطور التكنولوجي واستيراد الخيوط والقماش من الدول الصناعية.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp