8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
03:19 AM | 2022-06-04 2144
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

ثورة العشرين بعين الحاج عبد الرسول تويج .. الجزء الثاني

حوار الرصاص ينهي هدنة ١٥ تموز

يكمل كامل سلمان الجبوري سرد مذكرات الحاج عبد الرسول تويج خلال ثورة العشرين.

كتب الجبوري " دارت اجتماعات عديدة، بين الانكليز والثائرين لم يتفق على أمر بعدها، الا أنها كانت لصالح الانكليز لاتخاذهم منها فرصة لجمـع الارزاق وحفر الآبار واقامة الحصون "

و يضيف كامل سلمان على لسان الحاج تويج قد " استدعاني عبدالحمید خان ، في محاولـة منـه لدفعي للتساوم معهم، فنفرت منه وقلت : ان هذا أمر مستحيل لأني بعملي هـذا أقوم بخيانة كبرى لديني وبلدي ووطني "

كما ذكر كامل الجبوري ان " مغادرة عبد الحميد خان ومعه جماعة من الحرس والحماية استقبلهم الثـوار برصاصهم فقوبلوا بالمثل، ودامت الحالة أكثر من ستة ايام "

والجدير بالذكر ان في احدى الليالي قبض علي مرزا صادق وجماعة من الثوار على مجموعة من الشرطة وأخذوا بنادقهم ووضعوهم في السجن وبقوا أسرى لديهم لمدة من الزمن.

واضاف الجبوري ان " الحامية الانكليزية التي كانت في الحلة فأنها حاولت أكثر من مرة أن تتقدم نحو الكوفة، فكانت العشائر تستقبلها بالنيران الحامية فتعود الى أماكنها بعد أن تخسر الكثير من السلاح والمؤن والارزاق "

Facebook Facebook Twitter Whatsapp