8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
11:46 AM | 2023-04-03 1200
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الجزء الثالث|| عادات وتقاليد رمضانية

تصطف على مائدة الافطار قبل أذان المغرب بربع ساعة الأكلات الشعبية اضافة الى ذلك فهنالك بعض الشرابت منها شربت تمر هند وشربت ماء الرمان وشربت السكنجبيل، وعندما يبدأ المؤذن بالأذان، يشرع الصائم بالفطور أولاً بشرب ماءٍ ساخن يسمى (قنداغ) وقليل من الحساء (الشوربه) أو قليل من التمر.

وقبل تناول أي نوع من الأطعمة يقرأ دعاء الافطار المشهور (اللهم لك صمت وعلى رزقك افطرت وعليك توكلت لصوم غد نويت).

ومن الظواهر التي كانت في كربلاء قديما ان التمن والمرق لا يؤكلان وقت الافطار، وان اكلهما وقت السحور، وبعض الناس يتناولون فطوراً خفيفاً ويجعلون السحور الوجبة الرئيسية.

تبقى المساجد الصغيرة والكبيرة في رمضان مفتوحة الى السحور، وتضاء داخلها كما تضاء المآذن أيضاً، وفي أماسي هذا الشهر تعقد مجالس الوعظ والارشاد، وتفتح أبواب الدواوين، وتزداد الزيارات، فالزائرون لم يكتفوا بزيارة دواوين محلاتهم في حاراتهم فحسب، بل يتبادلون الزيارات من بيت الى بيت.

وقد جرت العادة في تلك الايام ان يتبادل الأهالي الدعوات على طعام الافطار بغية الحصول على الأجر والثواب، أما أهل البساتين فانّ الغالب منهم يتبادلون الزيارات من بستان الى أخر لزيارة الاقارب والمعارف في المدينة.

ومن الجدير بالذكر إن الكثير من الناس يذهبون لزيارة الأضرحة المقدسة ثم يعود الى مقر عمله.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp