8:10:45
إعلان ملف المؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين وفد مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقع مذكرة تعاون مع مديرية الشباب والرياضة في كربلاء مركز كربلاء للدراسات والبحوث ينظم ندوة علمية حول الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع دعوة مركز كربلاء يصدر دراسة علمية عن تحديات الطاقة الكهربائية في زيارة الأربعين سور كربلاء وأبوابها التاريخية استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث بذكرى ولادته الميمونة: مركز كربلاء يقيم ندوة إلكترونية عن فكر الإمام علي (عليه السلام) الدور الوطني لمؤتمر كربلاء في التصدي لاعتداءات الحركة الوهابية إنارة العتبتين المقدستين في كربلاء بعد دخول الطاقة الكهربائية إلى العراق رئيس جامعة قم الإيرانية يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث ويوقّع مذكرة تعاون لتعزيز الشراكة العلمية مركز كربلاء يعقد اجتماعاً دورياً لمتابعة تنفيذ الخطط الإعلامية في عهد الوالي مدحت باشا: تغييرات إدارية وتطور عمراني في كربلاء المقدسة إدارة المركز تعقد اجتماعًا دوريًا لتطوير أداء شعبة الدراسات التخصصية في زيارة الأربعين مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر دراسة حول الخدمات في زيارة الأربعين ردّ العنف بالعنف و القوة بالقوة الرحّالية، واستحقاق العودة إلى كربلاء استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث وثيقة عثمانية توثق تعيين مدير جديد لناحية الرحالية في لواء كربلاء عام 1887م في عام 2024، حقق مركز كربلاء للدراسات والبحوث في للعتبة الحسينية المقدسة العديد من الإنجازات والنشاطات البارزة، منها:
اخبار عامة / تقارير وتحقيقات
03:30 AM | 2023-08-29 2091
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

باحثة بريطانية تثبت أن كل ما قدّمته كربلاء كان من وحي القرآن – الجزء الثالث

تابعت صحيفة "أماليا Amaliah" الإلكترونية البريطانية، وعبر مقال مفصّل لعالمة النفس والباحثة المتخصصة في مجال الصحة، "أفرين زهرة"، عرضها لمعالم النهضة الحسينية الخالدة ضد الظلم والطغيان، وخلود هذه المعالم لتكون نبراساً قابلاً للتطبيق في كل زمانٍ ومكان.

وقالت "زهرة" في مقالها المعنون بـ "إحياء روح كربلاء: دعم الهوية الإسلامية من خلال النشاط والمقاومة"، إنه "ومن أجل أن نكون مرآة للنبي الأكرم وذريته الأطهار (صلوات الله عليهم أجمعين)، فإنه يجب علينا إعادة تقييم جهودنا في الحرب ضد الظلم"، مستشهدةً بالنكبات التي حاقت بالدول الإسلامية سواء من الأعداد غير المسبوقة من الهجمات المعادية للإسلام في جميع أنحاء العالم من جهة، أو الإضطهاد الذي يعانيه المسلمون في دولهم من جهةٍ أخرى".

وأضافت كاتبة المقال أن "من بين الأمثلة على الظلم المعاصر، هو ما يجري تطبيقه زوراً باسم الإسلام، مثل حظر تعليم المرأة وتوظيفها، وإضطهاد الأقليات في ظل الحكومات (الإسلامية)، إلى جانب أشكال القمع الواضحة، وخلق الفوارق الصحية والاقتصادية والعنصرية، وغيرها".

وإستغربت الكاتبة من حقيقة أن "الأمة لم تكن فقط متفرجة صامتة في أغلب الأحيان أمام الظلم، بل إن بعض أفرادها انضموا إلى جانب الظالمين، وهو ما يستدعي في مثل هذه الأوقات، إستذكار وصف النبي (صلى الله عليه وآله) لهذه الفئة بـ (المفلسين) وفقاً للحديث الشريف، إِنَّ "الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي مَنْ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا إِلَى آخِرِهِ"، مما ينحرف بالتالي عن هدف الإسلام وسبيله القويم".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp