8:10:45
الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء
زيارة الاربعين / اخبار زيارة الاربعين
01:32 AM | 2018-10-11 2049
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

انطلاق رحلة العشق الحسيني من منطقة رأس البيشة في مدينة البصرة

انطلقت يوم الاثنين الموافق (28/ محرم/ 1440هـ) (8/ 10/ 2018م)، المسيرة الحسينية من رأس البيشة في قضاء الفاو بالبصرة متوجهة الى مدينة العشق كربلاء المقدسة لإحياء اربعينية الإمام الحسين وأخية أبي الفضل العباس (عليهما السلام).

وأفاد مراسل مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، ان المسيرة انطلقت يوم الاثنين من محافظة البصرة بمشاركة جمعٍ كبيرٍ من المؤمنين من كافة الفئات العمرية والطبقات الاجتماعية حاملين العديد من الرايات الحسينية.

وتعد هذه الانطلاقة إيذاناً ببدء مراسم زيارة الأربعين التي يتوافد فيها الملايين من الزائرين الى مدينة كربلاء المقدسة من كل حدباً وصوب مشياً على الاقدام من داخل العراق وخارجه.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp