8:10:45
مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث
زيارة الاربعين / اخبار زيارة الاربعين
06:45 AM | 2020-10-03 877
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

بالصور... زائرون من جنوب العراق يواظبون على أداء زيارة الأربعين بالدراجات الهوائية

 من محافظة البصرة وبشكل سنوي، إعتاد الزائر "ماجد عبد الوهاب" برفقة أصدقائه وهم خمسة أشخاص، على زيارة مرقد سيد الشهداء "عليه السلام" بواسطة الدراجات الهوائية.

وحول تفاصيل الرحلة يقول "عبد الوهاب" في حديث لوكالات أنباء محلية، إن "إنطلاقتنا كانت من محافظة البصرة، قضاء أبي الخصيب، وقد بلغنا في سيرنا اليوم السادس على التوالي، ونحن الآن كما ترى في قضاء الخضر التابع لمدينة السماوة متجهين نحو كربلاء لأداء زيارة الأربعين"، موضحاً "إعتدنا في كل عام على أن نسير مع السائرين، ولكننا نستخدم في سيرنا الدراجات الهوائية، وخلال هذا العام إتخذنا الإحتياطات اللازمة من ارتداء الكمامات وغيرها التزاماً بتوجيهات المرجعية الدينية العليا ومنظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة".

ويتابع الزائر حديثه عن أجواء الرحلة واحداثها قائلاً "لا يوجد تعب أو ضجر لأن الطريق الى الحسين (عليه السلام) هو طريق النجاة، وكل ما نقدمه لسيد الشهداء لا يفي حقه، بل إننا نشعر بالتقصير أمام سيد الشهداء"، مضيفاً "وجدنا الكثير من الخدمات من مأكل ومشرب ومبيت وجميع المواكب تعمل على إكرام الزائر وتسعى لتقديم كل ما يحتاجه وهي تمتد على طول طريق الزائرين ".

يذكر أن زيارة الأربعين التي تصادف يوم الـ 20 من صفر من كل عام هجري، هي من أكبر وأهم الأحداث العالمية، إذ يتوافد ملايين الزائرين ومن مختلف ارجاء العالم، لأداء زيارة مرقد الإمام الحسين "عليه السلام" الذي استشهد وأهله واصحابه على ارض كربلاء من اجل إصلاح الأوضاع السياسية والإقتصادية والإجتماعية المتردية خلال حقبة الحكم الاموي.

 

المصدر:     http://www.non14.net/public/128420

Facebook Facebook Twitter Whatsapp