8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
نشاطات المركز
11:52 AM | 2021-04-15 1069
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

وفد علمي ألماني يزور قلعة الأخيضر بكربلاء أوائل القرن العشرين ويكشف عن معلومات مهمة!!

أفاد الكتاب المعنون بـ "البحث عن الملوك والغزاة-غيرترود بيل وعلم الآثار في الشرق الأوسط"، لمؤلفته "د. لـيـزا كـوبـر"، بإجراء وفد علمي ألماني رفيع المستوى، زيارةً ميدانية الى قلعة الأخيضر التاريخية جنوب غربي مدينة كربلاء المقدسة مطلع القرن الماضي.

وذكرت مؤلفة الكتاب، التي تعمل كباحثة وكأستاذة في مجال فن وآثار الشرق الأدنى بجامعة كولومبيا البريطانية، أن "تلك الفترة كانت قد شهدت تنافساً في نيل السبق بإكتشاف أسرار قلعة الاخيضر الشهيرة من قبل كل من عالم الآثار والراهب الكاثوليكي الفرنسي (لويس ماسينيون)، والباحثة التاريخية البريطانية (غيرترود بيل)"، مشيرةً الى "دخول طرف ثالث الى جبهة المنافسة، ألا وهي (جمعية المشرق الألمانية) أو (Deutsche Orient-Gesellschaft) التي تأسست في أواخر القرن التاسع عشر بهدف دراسة وتوثيق حضارة الشرق الأدنى".

وتابعت "كــوبــــر"، أن "أعضاءً من الجمعية المذكورة زاروا قلعة الأخيضر في الفترة التي غادرت فيها (المس بيل) بلاد ما بين النهرين، وبالتحديد بين عام 1909، وبين زيارتها الثانية للأخيضر في آذار 1911، وهي الفترة التي كان أعضاء الجمعية يخططون لنشر نتاجهم البحثي الخاص عن القلعة"، مضيفةً أن "تقريرهم ظهر بعد ذلك بوقت قصير، وتحديداً في عام 1912 بعد أن تم تأليفه بشكل أساسي من قبل المهندس المعماري وعالم الآثار الألماني (أوسكار رويثر)، وبالتعاون مع كل من الباحثيّن (فريدريش ويتزل) و(كارل مولر) العضوان في فريق التنقيب الخاص بمدينة بابل".

وأشار الكتاب الى أن "الوفد الألماني كان قد أمضى عدة أيام في الأخيضر، وبفضل مهاراتهم المعمارية المتطورة للغاية، وضعوا خططاً (لا تشوبها شائبة) لكل شبر من القلعة"، مؤكداً إن "مثل هذا التقرير سوف ينافس، إن لم يكن يتجاوز في تفاصيله الدقيقة، السجل الخاص بـ (المس بيل) عن القلعة، وهو ما أشارت اليه (بيل) شخصياً عندما نشرت تقريرها النهائي عن الأخيضر في عام 1914، حيث أشادت بعرض الألمان مشاركتها لرسوماتهم التي وصفتها آنذاك بـ (المتقنة)".

 

المصدر:In Search of Kings and Conquerors, Gertrude Bell and the Archaeology of the Middle East - Lisa Cooper. [Pg. 120-122]

 

 

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp