8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / هل تعلم
06:03 AM | 2019-04-14 2009
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

هل تعلم.......

أن حزب الاتحاد والترقي تأسس في كربلاء عام 1327هـ / 1907م وكان يعمل بشكل سري وكانت أهدافه العمل من أجل الحرية.

عقد الحزب أول اجتماع سري له في دار الشيخ عبد الرزاق العواد رئيس اسرة آل عواد وعندما شعرت الحكومة العثمانية بالأمر قامت بألقاء القبض على بعض من أعضاء الحزب منهم عبد الرزاق العواد وعبد المهدي الحافظ والشيخ كاظم أبو أذان وكاظم الغريب عميد اسرة آل غريب وتم تسفيرهم الى الموصل ومنها الى حلب ومكثوا في المنفى لمدة سنة وستة اشهر ثم أطلق سراحهم وأعيدوا الى كربلاء سنة 1329هـ بعد الانقلاب العثماني

المصدر: مدينة الحسين، محمد حسن الكليدار، ج5، ص223 بتصرف.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp