8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / الموقع الجغرافي
03:19 AM | 2021-08-11 2059
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

نهر الفرات و مواقع وروده في الشعر الفصيح

اطلق العديد  من الشعراء على هذا النهر بالفرات منهم الكميت بن زيد الأسدي الذي تزامنت ولادته مع واقعة الطف (60 ــ 126 هـ / 680 ــ 743 م) و الذي قال:

يُحلأنَ عن ماءِ (الفراتِ) وظلّه *** حسيناً ولم يُشهرْ عليهنَّ منصلُ

 

وذكره أيضا  دعبل بن علي الخزاعي  (148 – 246 هـ / 766 ــ 860 م)

بالقول :

أفاطمُ لو خلتِ الحسينَ مُجدّلاً *** وقد ماتَ عطشاناً بشطِ (فراتِ)

ويقول:

توفوا عطاشى بـ (الفراتِ) فليتني *** توفيتُ فيهم قبلَ حينِ وفاتي

 

ويقول ديك الجن الحمصي (161 ــ 236 هـ / 777 ــ 850 م):

وفي (الفراتِ) فداءُ السبطِ قد تركت *** أشلاؤنا في الوغى لحماً على وضمِ

 

وقال الشريف المرتضى (355 ــ 436 هـ / 966 ــ 1044 م)

مُنعوا (الفراتَ) وصُرِّعوا من حوله *** من تائقٍ للوردِ أو ظمآنِ

 

وقال الشريف الرضي (359 – 406 هـ / / 969 – 1015 م)

لم يخلفوها في الشهيدِ وقد رأى *** دفع (الفراتِ) يُذادُ عن أورادِها

Facebook Facebook Twitter Whatsapp