8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
06:27 PM | 2025-03-11 191
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

هكذا كان يتم التنقل بين كربلاء والمدن المحيطة بها أوائل القرن العشرين

 في أوائل القرن العشرين الميلادي قام عدد من تجار بغداد بتأسيس شركة تتولى نقل المسافرين وحمولاتهم الخفيفة، باستخدام عربات خشبية تسحبها الخيول، وقد استخدم مثل هذه العربات بين مدن كربلاء المقدسة والنجف الأشرف والحلّة.

 ووفقاً لإحصائية صدرت في عام 1905م فإنّ مجموع العربات التي كانت تسير بين بغداد والمسيب بلغ (26) عربة، وبين المسيب وكربلاء (12) عربة، وبين كربلاء والنجف (9) عربات، وكل عربة واحدة كانت تستوعب (12) راكباً. وكانت أجور النقل في تلك العربات قد حددتها السلطات الحكومية في ولاية بغداد عام 1910م بـ (20) قرشاً للشخص الواحد، وإضافة مبلغ آخر قدره (10) بارات عن كل (15) كغم من المواد أو البضائع التي يستصحبها المسافر معه.

 كما استخدمت أصناف أخرى من الحيوانات كوسائل نقل، فقد ذكر المستشرق التشيكي (موسيل) الذي زار مدينة كربلاء عام 1912م بأنّ الحمير كانت الأكثر استخداماً في نقل الأشخاص بين مدينتي كربلاء المقدسة والنجف الاشرف، وكانت أجرة الشخص الواحد المنقول بواسطتها تتراوح بين (15-20) قرشاً، كما استخدمت البغال في نقل المسافرين أيضاً إلى مدينة كربلاء، لا سيما الزائرين الإيرانيين.

المصدر: مركز كربلاء للدراسات والبحوث، موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث والمعاصر، ج8، ص 115.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp