8:10:45
اتفاقية تفاهم علمي بين مركز كربلاء للدراسات والبحوث والهيئة الطبية الامامية الدولية تهنئة أجواء روحانية مهيبة | الزيارة الشعبانية في كربلاء المقدسة كلية التربية للعلوم الإنسانية/ جامعة ديالى تنظّم ندوة علمية استعداداً للمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين الخزانة الحسينية.. رحلة عبر الزمان بين المقتنيات الثمينة ج2 الأعلام المدفونون في المشهد الحسيني .. الشريف الرضي مقام لقاء الإمام الحسين (عليه السلام) بعمر بن سعد في كربلاء ندوة إلكترونية تاريخ المكتبات في كربلاء..رحلة عبر الزمن من المخطوطات الى الكتب المطبوعة ج9 أبو الشعثاء الكندي.. فارسٌ كربلاء جثا على ركبتيه فوقف في الخلود أمير المؤمنين (ع) في وداع سيدة نساء العالمين (ع) باب الخطب - 202 محمد جواد الدمستاني الخزانة الحسينية.. رحلة عبر الزمان بين المقتنيات الثمينة المدرسة الزينبية في كربلاء.. إرث علمي ديني توثق له صفحات التاريخ كلية التربية للعلوم الإنسانية-جامعة كركوك تنظّم ندوة علمية استعداداً للمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين اسبوع في لمحة (7) || ابرز نشاطات المركز خلال الاسبوع السابق تهنئة مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعقد ندوة تعريفية بالمؤتمر الدولي التاسع لزيارة الأربعين تاريخ المكتبات في كربلاء..رحلة عبر الزمن من المخطوطات الى الكتب المطبوعة ج8 عمارة الداعي الصغير.. اساس التصاميم اللاحقة للحائر الحسيني قلعة النواب.. ذاكرة معمارية طُمست بفعل الاستثمار
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
06:26 AM | 2017-09-26 3199
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الشهداء قبل واقعة الطف (ع)

 

 

عبيد الله بن عمرو بن عزيز الكندي(رض)

 

فارس شجاع من الشيعة في الكوفة، ومن اصحاب امير المؤمنين (ع) وشهد مشاهده كلها ، وبايع مسلم وكان يأخذ البيعة له)))، وهو احد القادة الذين عقد مسلم بن عقيل (ع) لكل واحد منهم راية.فكان لعبيد الله ربع كندة وربيعة.

قال ابو مخنف: ( حدثني يوسف بن يزيد، عن عبد الله بن حازم، قال: انا والله رسول ابن عقيل الى القصر لأنظر الى ما صار أمر هانئ، قال: فلما ضرب وحبس ركبت فرسي وكنت اول اهل الدار دخل على مسلم بن عقيل (ع) بالخبر، واذا نسوة لمراد مجتمعات ينادين: يا عثرتاه! يا ثكلاه! فدخلت على مسلم بن عقيل (ع) بالخبر، فأمرني ان انادي في اصحابه وقد ملأ منهم الدور حوله، وقد بايعه ثمانية عشر الفاً، وفي الدور اربعة آلاف رجل، فقال لي:  نادِ يا منصور أمت، فناديت:  يا منصور أمت، وتنادى اهل الكوفة فاجتمعوا اليه، فعقد مسلم لعبيد الله بن عمرو بن عزيز الكندي على ربع كندة وربيعة، وقال: سر امامي في الخيل، ثم عقد لمسلم بن عوسجة الاسدي على ربع مذحج وأسد .فلما تخاذل الناس عن مسلم قبض عليه حصين بن نمير التميمي و كثير بن شهاب بن الحصين فسلمه الى عبيد الله بن زياد فحبسه وهو احد قواد ابن زياد وادخل السجن وبعد مقتل مسلم امر بن زياد بقتله. )

 

( الحاج عبد الامير القريشي , الشهداء قبل واقعة الطف , القسم الاول , غير مطبوع)

 


 

الشهداء قبل واقعة الطف

 

عبد الله بن يقطر(رض)

 

ذكر ابو جعفر الطبري انه قتل مع الحسين بن علي بكربلاء وكان رضيعه

ذكرة الشيخ في عِداد اصحاب الامام الحسين (ع) وقال كان رضيعه (ع) ونص على مقتله

بالكوفة

قال بحر العلوم : ما جاء في كلام الطبري وبعض المؤرخين : من أن عبد الله بن يقطر رضيع الحسين (ع) ليس له صحة، بل كانت أم عبد الله بن يقطر حاضنة للحسين (ع) وكان لدة الحسين (ع) كما ذكره ابن حجر في الإصابة واللدة بكسر-اللام-الذي ولد مع الانسان في زمن واحد

قال ابو مخنف: ( حدثني ابو علي الانصاري، عن بكر بن مصعب المزني، قال: كان الحسين لا يمر بأهل ماء الا اتبعوه حتى اذا انتهى الى زُبالة سقط اليه مقتل اخيه من الرضاعة، عبد الله ابن يقطر، وكان سرحه الى مسلم بن عقيل (ع) من الطريق وهو لا يدري انه قد اصيب، فتلقاه خيل الحصين بن تميم بالقادسية، فزج به الى عبيد الله بن زياد)لعنه الله(، فقال: اصعد فوق القصر فالعن الكذاب ابن الكذاب، ثم انزل حتى ارى فيك رأيي! قال: فصعد، فلما اشرف على الناس قال: ايها الناس، اني رسول الحسين بن فاطمة بنت رسول الله (ع) لتنصروه وتوازروه على ابن مرجانه ابن سمية الدعي فأمر به عبيد الله فألقي من فوق القصر الى الارض، فكسرت عظامه، وبقي به رمق فأتاه رجل يقال له عبد الملك بن عمير اللخمي فذبحه، فلما عيب ذلك عليه قال: انما اردت ان اريحه )

 

( الحاج عبد الامير القريشي , الشهداء قبل واقعة الطف , القسم الاول , غير مطبوع)


 

الشهداء قبل واقعة الطف

 

عبد الاعلى بن يزيد الكلبي(رض)

 

عبد الاعلى بن زيدبن الشجاع بن كعب بن امروء القيس الكلبي ، ونص على مقتله مع الامام الحسين (ع) بالطف))) ،كان فارسا شجاعا من الشيعة كوفيا ، خرج مع مسلم ابن عقيل فيمن خرج ، فلما تخاذل الناس عن مسلم قبض عليه كثير بن شهاب فسلمه إلى عبيد الله بن زياد فحبسه

قال ابو مخنف:  ( ثم ان عبيد الله بن زياد)لعنه الله( لما قتل مسلم بن عقيلوهانئ بن عروةدعا بعبد الاعلى الكلبي الذي كان اخذه كثير بن شهاب في بني فتيان، فأتي به، فقال له: أخبرني بأمرك، فقال: اصلحك الله! خرجت لأنظر ما يصنع الناس، فأخذني كثير بن شهاب، فقال له: فعليك وعليك، من الايمان المغلظة، إن كان أخرجك الا ما زعمت! فأبى ان يحلف، فقال عبيد الله: انطلقوا بهذا الى جبانة السبيع فاضربوا عنقه بها ،قال:  فانطلق به فضربت عنقه)

 

( الحاج عبد الامير القريشي , الشهداء قبل واقعة الطف , القسم الاول , غير مطبوع)

Facebook Facebook Twitter Whatsapp