8:10:45
بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
05:09 AM | 2019-01-17 1217
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

ربط لواء كربلاء بسكك الحديد

اقترحَ والي بغداد مدحت باشا على شاه إيران ناصر الدين القاجاري خلال زيارته العراق عام (1870م) إقامة خط سكة حديد بين مدينة النجف الاشرف وإيران، ويتم دفع نفقات هذا الخط من خلال بيع الكنوز والتحف في خزائن مرقد الإمام علي (عليه السلام)، إلا أن هذا المقترح لم يكتب له النجاح.

وفي عام (1871م) طرحت الفكرة من جديد لإقامة عدد من المشاريع في ولاية بغداد، منها مشروع سكة حديد (خانقين -بغداد- كربلاء المقدسة- النجف الاشرف) وقد كان هذا المشروع له عدة أهداف اهمها:

نقل زوار العتبات المقدسة في مدينتي كربلاء المقدسة والنجف الاشرف، والسبب هو لتزايد أعداد الزائرين والوافدين سواءً من داخل العراق وخارجه الى حوالي (200000) زائر سنوياً في سبعينيات القرن التاسع عشر الميلادي، وفي عام (1880م) قُدَّر عدد الزائرين الى العتبات المقدسة بحوالي (500000) زائر سنوياً، وكذلكَ المساعدة في تطوير التجارة ونقل المحاصيل الزراعية بين مدن الولاية المختلفة، فضلاً عن حماية المصالح العثمانية في المنطقة من خلال سرعة إيصال القوات العسكرية عبر هذا الخط الحديد.

المصدر: راجع موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة، المحور الجغرافي الخاص بالوثائق العثمانية، مركز كربلاء للدراسات والبحوث، ج7، ص316- 317.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp