8:10:45
بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:40 AM | 2019-02-08 1330
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

زيارة الرحالة الروسي إيليا نيكو لمدينة كربلاء

عندما زارَ الرحالة الروسي إيليا نيكو بيرزين مدينة كربلاء المقدسة سنة (1858م)، فوصف المدينة في دراسة لهُ بعنوان (كربلاء) التي قامَ بنشرها في مجلة (دراسة الأرض والرحالات) في موسكو فقال:

(ان لمدينة كربلاء سور يحيط بها من الطابوق المجفف بأشعة الشمس، ويتألف من صفين، الصف العلوي يكون بمثابة مدارج ومشارف، واما الصف السفلي فيتكون من اقسام اماميةٍ خاليةٍ ومكشوفةٍ يفصل بعضها عن البعض الاخر بالحواجز، وتكون هذه الفروع احياناً مأوى للفقراء الذين لا سكن لهم، كما هي الحال في بغداد تماماً).

المصدر: موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة، المحور التاريخي/ قسم التاريخ الإسلامي، مركز كربلاء للدراسات والبحوث، ج1، ص66.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp