8:10:45
بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
05:43 AM | 2019-02-28 1516
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

زيارة الرحالة الفرنسي اوليفييه لكربلاء 1796م

هو الرحالة الفرنسي (غيوم أنطوان اوليفييه)، رحالة وعالم اهتمَ بزيارة المدن الاثارية والدينية حيث قامَ بالعديد من الزيارات لمختلف دول العالم منها العراق وبلاد الشام وتركيا وغيرها من المدن الأخرى.

زارَ الرحالة اوليفييه مدينة النجف الاشرف ومن ثمَ كربلاء المقدسة وبعد عودته الى دياره وصف رحلته فقال:

((ليس مشهد علي (عليه السلام) في (النجف) الوحيد الذي يقصدهُ الزوار والحجيج إذ أنهم يقصدون أيضاً مشهد الحسين أو الإمام الحسين (عليه السلام) حيث يوجد قبر الحسين بن علي الذي قُتِلَ مع عدد كبير من أقاربه وأصحابه في واقعة كربلاء، ومعلوم إن الحسين بعد وفاة معاوية قصد الكوفة مع مائة وخمسين شخصاً وسائر آل بيته حيث كان ينتظر أنصاره غير أن يزيد بن معاوية قد أرسل ضده ستة آلاف شخص قاتلوه، فاستشهد الحسين وسلاحه بيده، لأنه حارب حتى الرمق الأخير ضد العدد الكبير من المناوئين، وأقيم له ضريح قريب من ميدان المعركة وعلى هذا الضريح شيد فيما بعد مسجد)).

المصدر: كتاب كربلاء والرحالة الذين زارها، سعيد رشيد زميزم، ص37- 38.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp