8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
06:34 AM | 2019-03-06 1175
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الذبذبات الدماغية

الذبذبات الدماغية هي موجات سريعة من الإشارات الكهربائية تطلقها الخلايا العصبية استجابة لمدخلات من الحواس أو غيرها من التحفيزات الأخرى.

فمثلا يستجيب الدماغ إلى تشغيل الضوء في غرفة مظلمة عن طريق الإشارات الكهربائية للنبضات العصبية، التي تدعى أيضا "التموج". ويمكن مقارنة كل مجموعة متتالية من التموجات بالبت (bit)، وهي شفرة ثنائية تستخدم في أجهزة الحاسوب.

من أشكال النشاط الكهربائي في الدماغ موجاتُ غاما، التي تشفّر المعلومات عن طريق تغيير سعة الإشارة الكهربائية أو ترددها أو مرحلتها، وتؤثر الزيادات في الجهد الإيقاعي على توقيت التموجات.

ويعتقد أن مجموعة الخلايا العصبية التي تتذبذب على ترددات غاما قد توحد النشاط العصبي بالطريقة نفسها التي يندمج بها عازفو الكمان في سيمفونية معا على مستوى التوقيت والإيقاع بالتزامن مع قرع الطبول، لخلق موسيقى السيمفونية.

ووفقا لدراسة قدمها عالم الأعصاب في جامعة "آيوا" فيليب غاندر، فإن موجات غاما قد تساهم في الذاكرة العاملة، وهي ذاكرة تخزين مؤقتة لتذكر المعلومات بشكل فوري. وأثبتت الدراسة التي أشرف عليها غاندر، أنه عندما يتذكر المرء نغمة معينة تندفع موجات غاما في الدماغ الراكد خلال المدة الفاصلة بين الوقت الذي وقع فيه اختبار هذه النغمة وعندما يُطلب من الشخص تذكرها.

وقد تساعد ترددات غاما، التي تندفع من خلال القشرة السمعية والقشرة الجبهية، في تذكر الصوت أو أي مدخلات حسية أخرى بصفة مؤقتة بالطريقة ذاتها التي يحافظ بها اهتزاز مجموعة الشوكة الرنانة على الأصوات لمدة طويلة.

ووفقا لفيكاس سوهال، وهو عالم في أنظمة علوم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، فإن "إيقاعات غاما تضطرب بشكل واضح في عدد من الحالات النفسية، ويعتبر الفصام والتوحد الحالات الأكثر شيوعا". ويقر سوهال بأنه لم يتأكد بعد ما إذا كانت التذبذبات سببا للخلل المعرفي.

ويعمل علماء على اختبار أشكال مختلفة من التحفيز الكهربائي الإيقاعي للدماغ لتغيير موجات غاما، والترددات الأخرى للتذبذبات العصبية، لعلاج مجموعة واسعة من الاضطرابات بما في ذلك الاكتئاب المزمن والتوحد والفصام.

https://www.aljazeera.net/encyclopedia/healthmedicine

Facebook Facebook Twitter Whatsapp