8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
09:08 AM | 2019-02-10 2657
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الرحالة البرتغالي بيدرو تكسيرا واصفاً كربلاء

زارَ الرحالة البرتغالي المعروف (بيدرو تكسيرا) في سنة (1013هـ - 1604م) مدينة كربلاء المقدسة قادماً من مدينة النجف الاشرف، ونزلَ في إحدى خانات المدينة المعدة للزائرين فوصف المدينة قائلاً: ((إنها بلدة تحتوي على أربعة الاف بيت معظم ساكنيها من العرب والإيرانيين وقليل من العثمانيين، وان أسواقها مبنية بناءً محكماً بالطابوق، ومليئة بالسلع والحاجيات التجارية، ومحالاً للحوم والفواكه والحبوب المتوفرة فيها، فضلاً عن السقاة الذين كانوا يسقون الماء السبيل طلباً للأجر، وهم حاملين القرب الجلدية، وبأيديهم الكؤوس النحاسية الجميلة)).

واستعذبَ الرحالة (بيدرو تكسيرا) ببساتين المدينة حيث قال: ((ان المدينة تحيطها النخيل والأشجار الكثيرة التي تسقى من الجداول المتفرعة من نهر الفرات الذي يبعد ثمانية فراسخ عن البلدة)).

المصدر: كتاب مدينة الحسين مختصر تاريخ كربلاء، محمد حسن الكليدار، ج3، ص52.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp