8:10:45
هل نطقت الحضارات القديمة باسم الحسين؟... أسرار تسمية أرض كربلاء عدسة المركز توثق أجواء الليلة الثانية من محرم الحرام الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة: ( الامام علي (عليه السلام) .... القيادة الناجحة ) حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول"
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
10:52 AM | 2019-09-23 2480
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قرابة 65الف دينار عراقي.. كلفة مشروع بناية بريد الهاتف في كربلاء

في السادس من كانون لعام 1972 اقبلت الحكومة العراقية على افتتاح بناية للهاتف والبريد في محافظة كربلاء, حيث كلف المشروع  (65) ألف دينار بحسب ما تذكره الوثائق والمستندات ان ذاك, واستخدم فيه بدالة التلفونات الاوتوماتيكية (الكر وسبار) ذات اربعة آلف رقم والتي يمكن توسيعها الى عشرة آلف رقم، ومما يذكر بهذا الخصوص أن الحكومات السابقة في العراق كان يراودها فكره توسيع شبكة المواصلات الهاتفية بشكل يلائم التطور الحضاري في العراق لكي يمكن للمواطنين الاتصال بذويهم وقضاء حوائجهم في كافة انحاء العراق والعالم الخارجي.

أهمل تنفيذ المشروع بداية الامر، لكن وضعت الحكومة الجديدة نصب عينيها تنفيذ المشروع حيث وضعت التصاميم والمخططات المتعلقة بإنشاء (المايكرويف) أي الاتصال المباشر عن طريق الاقمار الصناعية بالعالم الخارجي وقُدِرَ تكلفه المشروع لأنشاء هذه المحطة بــ (14) مليون دينار عراقي.

اخذت مدينة كربلاء بالتوسع والازدهار ويقصدها الكثير من الوفود الرسمية والشعبية لزيارة العتبات المقدسة فيها، وتشكو كربلاء قلة الاتصالات الهاتفية بالعالم الخارجي، نظراً لقلة الأرقام الموجودة في البدالة القديمة والتي لم تتسع لأكثر من (900رقم) اضافه الى ان الارقام كانت معطوبة لا تناسب الوفود الاجنبية.

الامر الذي دفع محافظ كربلاء في ذلك الوقت "شبيب لازم المالكي" بالمبادرة وبجهود جبارة، لنصب بدالة أتوماتيكية من نوع (الكروسبار) والتي يمكن ربطها بجهاز المايكرويف، بعد ان رست مقاولة نصب هذا المشروع للشركة الفرنسية (ل، م، تي) وكلفه المشروع مليوني دينار.

المصدر: مدينة الحسين، محمد حسن، ج7، ص85

Facebook Facebook Twitter Whatsapp