8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة / الاخبار
11:00 PM | 2015-10-14 3715
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الاول من محرم الحرام

"

عن الريان بن شبيب ، قال : دخلت على الرضا ( عليه السلام) في أول يوم من المحرم ، فقال لي : يا بن شبيب أصائم انت ؟ فقلت : لا ، فقال : إن هذا اليوم الذي دعا فيه زكريا ) عليه السلام )( ربه) عز وجل . . . ثم قال : يا بن شبيب ، إن المحرم هو الشهر الذي كان أهل الجاهلية فيما مضى يحرمون فيه الظلم والقتال لحرمته ، فما عرفت هذه الأمة حرمة شهرها ، ولا حرمت نبيها ( صلى الله عليه وآلة وسلم )لقد قتلوا في هذا الشهر ذريته وسبوا نساءه ، وانتهبوا ثقله ، فلا غفر الله لهم ذلك أبداً .
يا ابن شبيب : إن كنت باكياً لشيء فأبك للحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) : إنه لما قتل جدي الحسين ( صلوات الله عليه ) مطرت السماء دماً وتراباً أحمر يا ابن شبيب إن سرّك أن تلقى الله ( عز وجل ( ولا ذنب عليك فزر الحسين . . . يا ابن شبيب إن سرّك أن تكون معنا في الدرجات العلى من الجنان فأحزن لحزننا وافرح لفرحنا ، وعليك بولايتنا ، فلو أن رجلاً تولى حجراً لحشره الله معه يوم القيامة .
                                                                                                                                 

                                                                                                         (( بحار الانوار ج 44 ص286))

"

Facebook Facebook Twitter Whatsapp