8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة / الاخبار
09:56 AM | 2023-04-20 1108
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

في كربلاء .. طقوس متوارثة في عيد الفطر المبارك وتمسّك بالعادات والتقاليد .. الجزء الثاني

العراقيون في العيد يحرصون على التسامح والتصالح وحلّ خلافاتهم بين الأقارب والأصدقاء، كذلك يتسابق الأطفال لجمع العيدية من الأقارب والتباهي فيما بينهم، لجهة من جمع العيدية الأكبر قبل أن ينفقوها في شراء الحلويات والألعاب أو في الملاهي والمتنزهات.

على الرغم من أنّ العيد هو من اهم أيام الفرح، فالعراقيين، إلى جانب كلّ التحضيرات التي يقومون بها من تنظيف وتجهيز بعض الأطباق وخياطة أو شراء الملابس الجديدة، يحرصون على زيارة المقابر وقراءة سورة الفاتحة للمتوفين من اعزائهم، ليشركوهم معهم في العيد والزيارة في الغالب تكون صبيحة يوم العيد، فتعمد الأمهات والزوجات إلى زيارة القبور وغسلها وإشعال البخور لتعطيرها، قبل التوجّه إلى بيوت الأقارب ومشاركتهم الفطور ومعايدتهم.

وفي أواخر شهر رمضان، يبدأ الناس بحجز حصّتهم من القيمر ليتناولوه كفطور صبيحة يوم العيد، وهم لا يهتمون بسعره الذي يرتفع في الغالب من المصدر بسبب كثرة الطلب عليه. وفي حال لم يحصل العراقي على القيمر الذي أوصى به البائع، فإنّ ذلك يجعله يغضب ويتذمّر، فالقيمر يُعَدّ وجبة الفطور الرئيسية عند العراقيين صبيحة العيد، لذا قد ينفد من الأسواق قبل حلوله!

وفي صبيحة يوم العيد، يتوجّه الكربلائيون ومعهم أطفالهم عند الفجر إلى مرقدي الامام الحسين وأخيه أبا الفضل العباس عليهما السلام والمساجد للمشاركة في صلاة العيد وخطبته، وبعدها يقصدون بيت العائلة، أي عند الجدّ والجدّة أو العمّ الأكبر أو الخال الأكبر، حيث يكون الفطور الذي لا يخلو من القيمر والكاهي (القشدة مع رقائق بالعسل) إلى جانب المعجنات والألبان.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp