8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة / الاخبار
10:43 AM | 2023-07-13 985
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مصلحة نقل الركاب في كربلاء .. الحوت الأحمر !!

 

تميّزت مدينة كربلاء عن باقي مدن ألعالم بأنها تستقبل مئات الالاف من الزائرين الوافدين لزيارة الاماكن المقدسة فيها، وهذا يُلزم توفير كامل الخدمات وسُبل الراحة للزائرين.

وفي الحديث عن خدمة مصلحة نقل الركّاب او بما يسمى محلياً بـ (الحوت الاحمر)، اوردَّ كتاب (كربلائيون في ذاكرة التراث الشعبي) لمؤلفهِ الاستاذ صاحب الشريفي في طبعتهِ الثالثة في سطور الصفحة (170)، ان" الإدارة ‏المحلية في كربلاء استحدثت مصلحة نقل الركاب عام 1952 وكانت تابعة بدورها إلى وزارة الداخلية"

وأضاف، "‏جهزت كربلاء بـ(٦) سيارات من نوع شوفرليت حمراء اللون تعمل محركاتها بالبنزين، ‏وفي عام 1956 أضيفت لها 12 سيارة من نوع مرسيدس تعمل محركاتها بوقود الگاز ‏وكانت هذه السيارات تحتوي على أبوابٍ عادية تفتح يدويا وفي عام 1958 أضيفت لها 24 سيارة من نوع مرسيدس ذات الابواب الأوتوماتيكية" مبيناً انه "‏وفي عام 1960 فُتح الطريق للمسافرين بين كربلاء والنجف وكربلاء والحلة وكربلاء وعين التمر ‏وكانت الأجور مدعومة من الدولة اذ كان سعر التذكرة الواحدة من كربلاء إلى بغداد 130 فلسا ومن كربلاء إلى منطقة الدعوم 20 فلسا وإلى قضاء الهندية 40 فلساً وإلى الحلة 60 فلساً ومن كربلاء الى النجف 50 فلس"

اما بالحديث عن النقل ‏الداخلي فقال الشريفي "‏كانت سعر التذكرة في المقاعد الأمامية ذات الدرجة الأولى 15 فلساً اما الدرجة الثانية والتي مقاعدها خشب كان السعر التذكرة فيها عشرة فلوس"

Facebook Facebook Twitter Whatsapp