8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / الخصائص الادارية
11:13 AM | 2019-11-14 3486
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

احصائيات عدد السكان لمدينة كربلاء خلال الاحتلال البريطاني على العراق

هل تعلم ............ان في عام 1890م قدر عدد سكان مدينة كربلاء ب (60) ألف نسمة، كما وقد أجريت بعد الاحتلال البريطاني للعراق اول إحصائية للسكان وذلك في عام 1919م قدر عدد العراقيين ب (2,849،282) نسمة والتي بلغ عدد سكان مدينة كربلاء (40) ألف نسمة وفي إحصائية أخرى أجريت عام 1930م بلغ عدد سكان مدينة كربلاء (36) ألف نسمة.

ويعود السبب لهذا التفاوت في اعداد سكان مدينة كربلاء الى عدم دقة الإحصاءات الحكومية للسكان لاعتمادها على التخمين اضافة الى الخصوصية الدينية للمدينة، عدم تسجيل الاناث، وخوف بعض الذكور من اجبارهم على الالتحاق بالخدمة العسكرية، او دفع الضرائب للحكومة كما حصل في العهد العثماني، إضافة الى توافد الزوار على هذه المدينة على مدار السنة مع وجود عدد كبير من الأجانب فيها للدراسة او الزيارة او العمل لا سيما الهنود وإيران وباكستان.

المصدر: موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي ـ قسم التاريخ الحديث والمعاص، ج3، ص157-160

Facebook Facebook Twitter Whatsapp