8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / المراحل العمرانية
09:12 AM | 2022-10-26 2240
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كربلاء تشهد في العهد العثماني افتتاح اول مستشفى بواقع 30 سرير !!

رصد الجزء السابع من موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة الصادرة عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدّسة، الأوضاع الصحية في مدينة كربلاء ابان العهد العثماني وافتتاح اول مستشفى فيها.

وذكرت الموسوعة في سطور الصفحات(293-294)"في كربلاء افتتح أول مستشفى عام (1907م) وبلغت طاقته الاستيعابية (30 سريراً) وسمي مستشفى الحميدية نسبة للسلطان عبد الحميد الثاني".

وأضافت، ان " الدولة العثمانية لم تهتم بالخدمات الصحية منذ احتلالها للعراق في عام 1534م وحتى عام 1871م، حتى صدور أول نظام خاص بالصحة العامة وهو نظام الإدارة الصحية العمومية وقد ألزمت المادة الأولى منه بلديات الولايات العثمانية ووحداتها الإدارية بتعيين طبيب ومعاون له."

ومن الجدير بالذكر ان المدن العراقية في العهد العثماني عانت من انعدام الخدمات العامة وقلة النظافة وانتشار المستنقعات ومشكلة انعدام المياه الصالحة للشـرب مما أدى إلى انتشار الأمراض منها مرض الملاريا ومرض الكوليرا التي طالما كانت تحدث في كربلاء.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp