8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
03:26 AM | 2020-08-09 1652
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

بالصور: تقرير عالمي يظهر إبداعات العراقيين في مواجهة موجة الحر الحالية

نشرت شبكة "بي بي سي" العالمية تقريراً مصوراً كشفت من خلاله عن الوسائل التي لجأ اليها المواطنون العراقيون للحصول على ما يمكن الحصول عليه من برودة في ظل موجة الحر التي تعصف بمعظم أنحاء منطقة الشرق الأوسط حالياً.

وقالت الشبكة في تقريرها إن وصول درجة الحرارة في العاصمة بغداد الى (52) درجة مئوية يوم الثلاثاء الماضي و(51) درجة بحلول يوم الأربعاء، كان أحد أعلى المعدلات التي شهدتها هذه المدينة على الإطلاق"، واصفةً هذا الطقس الصيفي الشديد بأنه "حار جداً بالنسبة للبشر".

وتابع التقرير أن "الكثير من العراقيين قد بقوا في منازلهم هرباً من الحر القائض، فيما سعى البعض من العاملين في وسط بغداد الى البحث عن الراحة تحت النوافير العمومية المصنّعة محلياً في ظل الإنقطاعات المتواصلة للتيار الكهربائي".

وأشارت الشبكة العالمية الى أن "مما فاقم الأمر سوءاً هو الأزمة الاقتصادية الحالية بسبب تأثر البلاد بإنخفاض أسعار النفط، والإنتشار المتزايد لعدوى فيروس كورونا، حيث تشير إحصاءات جامعة (جونز هوبكنز) العالمية الى إصابة أكثر من (118,000) مواطن عراقي ووفاة (4,603) أخرين حتى تاريخ إعداد هذا التقرير.

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp