8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
05:14 AM | 2021-01-18 1291
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء ... (كربلاء في لاكناو: مسار الحراك المعماري )

مؤسسة إنتلكت للنشر، 2014

تحت حكم النواب الشيعة، ربطت مدينة "لاكناو" مقاطعة "عوض" الهندية الشمالية غرباً بإتجاه "موغال شاه جهان أباد" وبلاد فارس وخارجها.

إلى الشرق، ربطت حركة المرور البرية والبحرية مقاطعة "عوض" بالبنغال (التابعة لشركة الهند الشرقية)، ومن ثم إلى الصين، من خلال تحديد موقع لاكناو وسط المسارات السياسية والاقتصادية والفكرية والروحية، تلفت هذه المقالة الإنتباه إلى العمارة الهجينة التي تجسد الأفكار والتقنيات المتنوعة، من أعمال(فانبرو) إلى اللغة العامية الهندية.

الأمر الأكثر إثارة للإهتمام هو أن المقالة تبحث في النماذج المحمولة (المعروفة باسم التعزية والضريح) التي كان يتم الإستعراض بها في لاكناو حداداً على إستشهاد الإمام الحسين خلال شهر محرم.

تقدم قصة سفر "ميرزا ​​أبو طالب خان"، الذي خدم في البلاط المتطور لـ (آصف الدولة) خلال حكمه من 1775 إلى 1797، مساراً لتفسير الهندسة المعمارية الهجينة عن قصد في لاكناو - بما في ذلك الحسينيات المسماة محلياً بـ (الإمامبارا) حيث تم وضع النماذج - و لربطها بشبكات المدينة الإقليمية والقارية والعالمية.

تم انتقاد هذا التهجين بسبب إفراطه، أو قد تم رفضه باعتباره تقليداً، ومع ذلك، فهناك عدد من المسوحات التراثية الحديثة التي تدفع إلى إجراء تحليل جديد، وعلى الرغم من هذه المنحة الجديدة، لم يتم الإعتراف بـ (لاكناو) على النحو الواجب كواحدة من أهم مواقع التبادل الثقافي وسط شبكة واسعة من التنقل المعماري الأوراسي في القرن الثامن عشر.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp