8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
11:53 AM | 2021-02-20 993
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء… الشيعة: طقوس وفضائل شعبية في مجتمع مسلم

بقلم : ديفيد بينولت

الليتورجيا دراما: السابع من محرم وموكب عريس كربلاء

على الرغم من الإختلافات المهمة في الثقافة والفترة التاريخية، إلا أن أنشطة الترانيم التي تُقام في مدينة "حيدر أباد" الهندية تحت مسمى "مأتمي جرحان" تدعو إلى المقارنة مع نوع من أسلوب المأساة في الأدب اليوناني القديم.

تتضمن كلاً من وحدة "مأتم نوحة" والمأساة، أداء إنشادي كورالي في إطار طقسي ديني، وهذه الـ "نوحة" المقامة خلال مجالس محرم السنوية، وإنشودة الـ "مأساة" المقامة خلال المهرجانات السنوية لتكريم الإله القديم "ديونيسوس"، عنصر التشدد في الأداء، ففي الأولى تتواجد هنالك قدرة تنافسية معينة تميّز المواكب الشيعية، من حيث المكانة الاجتماعية، والتسجيل في العضوية، والدعوات الموجهة لها لإقامة المزيد من المجالس، وكلها مرتبطة بجودة الأداء العام للمجموعة خلال شهر محرم، أما الثانية فإن المحسن الأثيني "كوريغوس" الذي موّل الأعمال الإنشادية المأساوية في اليونان القديمة جعلها تتنافس بحماس للفوز بالجوائز الممنوحة لأفضل المسرحيات حينها.

في كلتا الثقافتين، كان للمراهقين والشباب دور خاص في الاحتفالات، ففي الهند، وتحت جناح المعلم المسمى بـ "نوحة خان"، يتم تدريب أكثر شباب المواكب موهبةً على أداء المراثي التجاوبية مع الجمهور وبذل طاقتهم في اللطم الصعب على الصدر، وفي اليونان القديمة، تم إختيار مدرب الشعر أو "ديداسكالوس" من قبل الراعي "كوريغوس" لتدريب شباب الجوقة المأساوية، حيث أكّد المؤلف والراهب واللغوي الأمريكي "جون وينكلر" في دراسة حديثة على دور "الإيفيب" أو "الذكور ذوي المراهقة المتأخرة في سن التجنيد، في المهرجانات الدرامية الأثينية، وهم نفسهم الذين كانوا يتوّلون سنوياً مهمة حمل تمثال "ديونيسوس" على شكل موكب إنطلاقاً من الأكاديمية وحتى معبد ومسرح "ديونيسوس" على المنحدر الجنوبي لقلعة "أكروبوليس".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp