8:10:45
"مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
05:03 AM | 2021-03-02 943
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء... العالم يتكلم أخيراً في محاكم كربلاء

بقلم: حاتم أبو شهبة 
ترجمة: جرمين أبو شهبة 

إخواني البشر الأعزاء:

مهما كانت معتقداتك، عليك بالتأكيد أن تحب العدالة وتحترمها لأنك إنسان. بين يديك أبشع جريمة ومذبحة إنسانية في تاريخ البشرية! نحن نسعى لحكمك العادل في هذه المأساة غير المسبوقة والتي لا مثيل لها.

كل الحقائق الدامغة، والأدلة، وكبار المجرمين، داخل هذا الكتاب في انتظار حكمك النهائي. هذه القضية تخصك عزيزي الإنسان لأنها كانت إنتهاكاً خطيراً لكرامتك وسمعتك وشرفك بغض النظر عن دينك أو معتقدك.

العدالة لا تعرف الوقت، لذا اقرأ وارفع صوتك بقرار حازم لإستعادة كبريائك وإحترامك كإنسان. الضحايا الأبرياء في هذه المأساة الكبرى ينادونك وينتظرون عدالتك! بدون تردد يرجى الرد على ندائهم العاجل في أسرع وقت ممكن!!

Facebook Facebook Twitter Whatsapp