8:10:45
بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
06:55 AM | 2021-07-19 895
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

علّامة هندي: لن يستطيع أحد نسيان فاجعة كربلاء!!

ذكرت صحيفة "هندوستان تايمز" الرسمية الهندية أن مدينة "أمبيدكار ناجار" في مقاطعة "عطار براديش" قد شهدت يوم الأربعاء الماضي الموافق لـ 7 تموز 2021، إقامة مجلس خاص لإستذكار شهداء كربلاء الأبرار.

وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن "المجلس المقام في حسينية (مهدي إمام برجاه)، كان بإمامة الشيخ (مولانا جولزار حسين جفري)، والذي شدد في سياق محاضرته، على إنه لا يكاد أحد يستطيع أن ينسى موقعة كربلاء، والطريقة التي أُستهدف بها حضرة الإمام علي عبر أبناؤه الساعين لإنقاذ الإسلام"، مبيناً أن "الناس ستبقى تتذكر هذه الموقعة حتى الممات".

وأضاف "جفري" أن "الإسلام لا علاقة له بالإرهاب، وإن الأحداث الإرهابية التي تحدث باسم الجهاد والإسلام، ما هي إلا محاولة لتشويه سمعة الإسلام الذي يحمل رسالة العيش في سلام وانسجام ووئام ومحبة".

وأشارت صحيفة "هندوستان تايمز" الى أن "المجلس أجهش بالبكاء لدى إستذكار شهداء كربلاء، حيث كان من بين الحضور مجموعة من رجال الدين الهنود، بينهم الدكتور سيد حيدر مهدي، ومهتاب رضا، ومولانا انتصار مهدي، وناسو سراج، وغيرهم".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp