8:10:45
برنامج الرحالة || المستشرق الفرنسي جاك بيرك French Orientalist Jacques Berque صوت العرفان الذي لا يخبو... من هو صاحب القبة المزركشة في شارع القبلة؟ كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
01:31 AM | 2021-09-07 1097
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية: عاشوراء الحسين "ع" هو رمز وحدة المسلمين، والشيعة هم أول مسلمي إندونيسيا

نشرت صحيفة "جيسوري" الإندونيسية شبه الرسمية، مقالاً إفتتاحياً فنّدت من خلاله الإدعاءات الكاذبة التي يروّج لها الإعلام الوهابي بحق أتباع آل البيت الأطهار "عليهم السلام" من حيث التعامل والعبادات.

وقالت الصحيفة في مقالها، إنه "بعد سلسلة مناقشات مع جامعة المصطفى العالمية، فقد ظهر بطلان المزاعم الوهابية حول إختلاف المصحف الشريف في عقيدة متبعي أهل بيت النبي (صلوات الله عليهم)، عن غيره الموجود لدى المذاهب الأخرى"، مشيرةً الى " إكتشاف ما وصفته بـ (الحالة الفلسفية) لدى أداء كادر الصحيفة لصلاة الجمعة في مسجد (قم) الكبير، حيث تم خفض موقع إمام الجماعة عن الأرض بحوالي (20) سم، كرمز على وجوب كون القائد متواضعاً كخادم للشعب، وليس كشخصية أسمى يجب رفعها على العرش، وهو ما ليس معتاداً لدى مذاهب أهل الخلاف".

وأكّدت كاتبة المقال "إيلفا نور البراستيوي" إن "التقاليد العبادية في إندونيسيا لدى وصول الإسلام إليها، كانت متطابقة تماماً، حيث كان أبرزها في هذا المجال، هو إستذكار فاجعة عاشوراء الأليمة في العاشر من محرم الحرام سنوياً، والتي يشارك في إحيائها أتباع جميع المذاهب وخصوصاً في منطقة غرب سومطرة عبر المراسيم المسماة محلياً بـ (تابوت) والتي تمثل تشييعاً رمزياً لسبط رسول الله، الإمام الحسين (صلوات الله عليهما)، قبل عرضه في مقبرة محلية تعرف أيضاً بأسم (ضريح كربلاء)".

وتذكر "البراستيوي" في ختام مقالها، نقلاً عن مواطنها الكاتب والأديب والمؤرخ الشهير "سوتان تقدير"، قوله في إحدى كتاباته، إنه "ربما تكون أول طائفة إسلامية دخلت إندونيسيا، هي المدرسة الشيعية، بل وقبل وصول المدارس الدينية الأخرى بفترة طويلة من الزمن".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp