8:10:45
هل نطقت الحضارات القديمة باسم الحسين؟... أسرار تسمية أرض كربلاء عدسة المركز توثق أجواء الليلة الثانية من محرم الحرام الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة: ( الامام علي (عليه السلام) .... القيادة الناجحة ) حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول"
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
07:31 AM | 2021-09-07 1104
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية: عاشوراء الحسين "ع" هو رمز وحدة المسلمين، والشيعة هم أول مسلمي إندونيسيا

نشرت صحيفة "جيسوري" الإندونيسية شبه الرسمية، مقالاً إفتتاحياً فنّدت من خلاله الإدعاءات الكاذبة التي يروّج لها الإعلام الوهابي بحق أتباع آل البيت الأطهار "عليهم السلام" من حيث التعامل والعبادات.

وقالت الصحيفة في مقالها، إنه "بعد سلسلة مناقشات مع جامعة المصطفى العالمية، فقد ظهر بطلان المزاعم الوهابية حول إختلاف المصحف الشريف في عقيدة متبعي أهل بيت النبي (صلوات الله عليهم)، عن غيره الموجود لدى المذاهب الأخرى"، مشيرةً الى " إكتشاف ما وصفته بـ (الحالة الفلسفية) لدى أداء كادر الصحيفة لصلاة الجمعة في مسجد (قم) الكبير، حيث تم خفض موقع إمام الجماعة عن الأرض بحوالي (20) سم، كرمز على وجوب كون القائد متواضعاً كخادم للشعب، وليس كشخصية أسمى يجب رفعها على العرش، وهو ما ليس معتاداً لدى مذاهب أهل الخلاف".

وأكّدت كاتبة المقال "إيلفا نور البراستيوي" إن "التقاليد العبادية في إندونيسيا لدى وصول الإسلام إليها، كانت متطابقة تماماً، حيث كان أبرزها في هذا المجال، هو إستذكار فاجعة عاشوراء الأليمة في العاشر من محرم الحرام سنوياً، والتي يشارك في إحيائها أتباع جميع المذاهب وخصوصاً في منطقة غرب سومطرة عبر المراسيم المسماة محلياً بـ (تابوت) والتي تمثل تشييعاً رمزياً لسبط رسول الله، الإمام الحسين (صلوات الله عليهما)، قبل عرضه في مقبرة محلية تعرف أيضاً بأسم (ضريح كربلاء)".

وتذكر "البراستيوي" في ختام مقالها، نقلاً عن مواطنها الكاتب والأديب والمؤرخ الشهير "سوتان تقدير"، قوله في إحدى كتاباته، إنه "ربما تكون أول طائفة إسلامية دخلت إندونيسيا، هي المدرسة الشيعية، بل وقبل وصول المدارس الدينية الأخرى بفترة طويلة من الزمن".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp