8:10:45
حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة في مواجهة التحريف... "البالغون الفتح في كربلاء" يستخلص الحقيقة عن واقعة الطف حين كانت خندقاً دفاعياً حصيناً... كربلاء كما لم تعرفها من قبل!! بمناسبة حلول شهر محرم الحرام... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يتشح بالسواد ويبدأ موسم الأحزان من جدران المختار إلى مشاريع البنى التحتية... التحولات الحضارية لمدينة كربلاء المركز يقيم ندوة علمية بعنوان "المياه في محافظة كربلاء المقدسة المشاكل والحلول" الإقرار بالربوبية ثم الاستقامة ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء للدراسات والبحوث يقيم ندوة حوارية تحت عنوان "أثر العمل في تعزيز الوعي المجتمعي ومكافحة الأفكار المتطرفة" "ملكنا فكان العفو منا سجيةً"... ديوان "حيص بيص" في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
09:27 AM | 2022-08-18 1400
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة بريطانية تنشر تقريراً مصوراً عن مساجد مصر الشهيرة وعلاقتها بكربلاء وأهل البيت (ع) - مسجد الأزهر

نشرت صحيفة "ميدل إيست آي Middle East Eye" الإلكترونية البريطانية، تقريراً مصوراً عن المساجد التي تحتضنها جمهورية مصر العربية والبصمات الدينية والإنسانية التي تركتها عقيدة آل بيت النبي الأكرم "صلوات الله عليهم" في هذه المعالم الحضارية الشهيرة.

وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجم مضامينه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "من بين أبرز هذه المساجد، هو (جامع الأزهر) الذي يعد مركزاً إسلامياً مرموقاً وأحد أهم المعاهد التعليمية الدينية في العالم"، مضيفةً الى أنه "مما يقال إن تسمية الجامع جاءت تكريماً لريحانة رسول الله محمد، السيدة فاطمة الزهراء (صلوات الله عليهما)".

وأضاف التقرير، أن "إنطلاق أعمال البناء لهذا الصرح الديني الكبير، كانت في عام (970 م) على عهد الخليفة الفاطمي الأول (المعز الدين الله)، والمنحدر من سلالة شمال أفريقية تدعيّ إنتسابها لسلالة النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)"، مشيرةً الى أن "جامعة الأزهر كانت قد بدأت بنشر علوم آل البيت الأطهار (صلوات الله عليهم)، حيث جذبت طلاب العلم من جميع أنحاء العالم الإسلامي، حتى قدوم صلاح الدين الأيوبي، الذي أطاح بالعهد الفاطمي، وقام بتغيير المنهج العلمي الذي كانت تسير عليه هذه المؤسسة الدينية".

وأشارت الصحيفة البريطانية، الى أن "جامع الأزهر يمتد على مساحة (12000) متر مربع، مدعوماً بحوالي (380) عموداً رخامياً، فيما تزيَن الزخارف الكوفية والنقوش الذهبية، محراب المسجد الذي يشير بإتجاه مكة المكرمة".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp