8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
04:32 AM | 2023-09-01 1068
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مجلة كندية: زيارة الأربعين اليوم هي صدىً لصوت السيدة زينب (ع)

نشرت مجلة "مسلم غيرل Muslim Girl" الكندية النصف شهرية، مقالاً إفتتاحياً، بيّنت من خلاله الدور العظيم التي تصدّت له حفيدة النبي الأكرم، السيدة الطاهرة زينب بنت علي بن أبي طالب "صلوات الله عليهم" بعد إنتهاء موقعة كربلاء وإستشهاد السبط الأصغر، أخيها الإمام الحسين "عليه السلام".

وقالت المجلة في مقالها المعنون بـ "كربلاء: ملايين المسلمين يشاركون في أكبر تجمع سلمي في العالم" والذي ترجم مضامينه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إن "رفض الإمام الحسين (عليه السلام)، لبيعة الطاغية الفاسق يزيد بن معاوية، جاء على خلفية أن سبط رسول الله (صلوات الله عليهما) لم يستطع أن يرى الدين الذي أحبه، والذي جاء به جده خاتم الأنبياء الى الناس، يقع بين يديّ شخص لا يتمسك بقيّمه".

وأضاف المقال أن "هذا الموقف دفع بالطاغية يزيد الى تجييش قوات لمحاصرة الإمام الحسين وقتاله، وهو ما كان في أرض تدعى كربلاء، حيث أسفرت المواجهة، عن إستشهاد الإمام وأبناؤه وإخوته وأبناء إخوته وأصحابه المقربين والذي تراوحت أعمارهم بين الـ (90) عاماً والستة أشهر"، مؤكداً إن "القصة لم تنته عند هذا الحد، فبالرغم من رحيل سيد الشهداء (عليه السلام) من أجل العدالة، إلا أن شقيقته زينب لن تدع هذه التضحية تذهب سدىً".

وتابعت المجلة المتخصصة بشؤون المرأة المسلمة، أن من بين الفظائع المرتكبة في كربلاء، هي "سبي السيدة زينب وبقية النساء، ومنهن زوجات الإمام الحسين وأصحابه، الى جانب أطفالهن الصغار، وسلب كافة ممتلكاتهن، قبل تكبيلهم بالسلاسل واقتيادهم إلى عاصمة الأمويين في دمشق".

 

وأشار المقال الى أنه "في طريق الذهاب، رَوت السيدة زينب للناس قصة كربلاء، وكيف قتلوا شقيقها بلا ذنب أو جريرة، وذكّرت الناس بجدها النبي (صلى الله عليه وآله)"، مبيناً أنه "بعد مرور بعض الوقت، تم إطلاق سراح حفيدة رسول الله (صلوات الله عليهما) والنساء الأخريات من السجن، إلا أنه وقبل عودتهن إلى المدينة المنورة، أرادت هذه النسوة، زيارة قبور شهداء الموقعة، وهو ما أصبح منذ ذلك الحين، تقليداً دينياً يواظب على أداءه الملايين في نفس اليوم الذي فعلته زينب قبل 1400 عام من الآن".

 

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp