8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
04:38 AM | 2023-09-12 1004
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

طابع بريدي نادر يوثّق آثار العدوان البعثي على العتبة الحسينية المقدسة

نشر موقع "دريمز تايم Dreams Time" البرتغالي المتخصص بعرض الصور الفوتوغرافية النادرة، صورةً لطابع بريدي نادر مزيّن بصورة جانبية للعتبة الحسينية المقدسة سنة 1991م.

وقال الموقع في معرض تعليقه على صورة الطابع، إنها تظهر مشهداً لقوات النظام البعثي البائد، أثناء تواجدها في منطقة ما بين الحرمين الشريفين بُعيد هجوم هذه القوات على الأضرحة الدينية في مدينة كربلاء المقدسة.

وأشار الموقع البرتغالي، الى أن "هذا الطابع البريدي النادر والمطبوع للمرة الأولى في إيران عام 1991م، محفوظٌ حالياً في العاصمة الروسية موسكو".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp