8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
02:09 AM | 2023-10-31 899
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

رئيس منظمة السلام العالمية: تجربتي في زيارة الأربعين غيّرت حياتي – الجزء الثالث

أشاد مؤسس ورئيس "منظمة السلام العالمية"، الخبير والمستشار الدولي "د. مهدي علوي"، بالتنوع الديني والثقافي الذي تحمله زيارة الأربعين المليونية السنوية بعد مشاركته فيها بصورة شخصية. وقال "علوي" في مقال إفتتاحي نشرته مؤسسة "فاير أوبزرفر Fair Observer" الإعلامية الدولية وترجمه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، إنه "كان قد شارك قبل أربع سنوات من الآن، في فريضة الحج السنوية، إلا أنه شاهد حشوداً أكبر بكثير في كربلاء التي إجتذبت خمسة أضعاف عدد الحجاج أو أكثر"، مؤكداً أنه "على النقيض من مراسيم الحج المليئة بالحوادث والمتاعب، فإن تجربته مع الأربعين كانت آمنةً تماماً، وفيما كان الحج يقتصر على المسلمين فقط، إلا أن الأربعين كسرت حواجز الهوية، لتكون تجربةً فريدة من نوعها حقًاً". وأشار الباحث المتخصص في مجالات الطاقة وإدارة الأعمال والمشاريع الخيرية، الى إن "مسيرة الأربعين قد شهدت إقامة أطول طاولة طعام مجانية متواصلة في العالم، والتي تضمّنت مجموعة متنوعة من الأطعمة، الى جانب أماكن النوم الشخصية، وكان العراقيون يتمركزون على طول طريق الزوار لغسل الأقدام وتدليك ظهور وأكتاف ضيوف أبي الأحرار (عليه السلام)، فيما كانت العيادات الطبية متاحةً لعلاج جميع زوار الأربعين". وأكّد مؤسس ورئيس "منظمة السلام العالمية، أنه "قد تم توفير جميع وسائل الراحة وبصورة مجانية بالكامل، فضلاً عن تقديمها على يد متطوعين، حيث لم يتم دفع أي من تكاليف هذه الخدمات، من قبل أي حكومة أو شركة، وإنما من قبل العراقيين الذين ظلّوا يدّخرون لمدة عامٍ كامل من أجل تقديم هذه الخدمات بمحبة ورحمة خالصة دون أن يتوقعوا أي أجر، بل كانوا يشعرون بالفخر عندما يتم قبول دعوتهم للضيافة أو المبيت في منازلهم". المصدر: https://www.fairobserver.com/world-news/a-first-hand-look-at-arbaeen-the-worlds-largest-annual-pilgrimage/?fbclid=IwAR0n0M5FmAxgXAZuUlXn3fGlWeKK1XYlTI8M8iQKGVuKl0FwndgXLWLRCJ8

Facebook Facebook Twitter Whatsapp