8:10:45
كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
05:28 AM | 2022-02-24 1498
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة إندونيسية تستعرض روايات تاريخية عالمية عن الدور التآمري لعبيد الله بن زياد قبيل إندلاع موقعة كربلاء

أدانت صحيفة "كلام" الإلكترونية الإندونيسية، وعبر مقال إفتتاحيٍ لها، الدور الخبيث الذي لعبه والي العراق في العصر الأموي "عبيد الله بن زياد"، في التمهيد لإغتيال سبط نبي الإسلام محمد، الإمام الحسين بن علي "صلوات الله عليهم" في موقعة كربلاء سنة 61 هـ.

وقالت الصحيفة في مستهل مقالها، إنه "منذ أن ولّى معاوية بن أبو سفيان، إبنه يزيد الذي وصفه المقال بـ (العاجز تماماً) عن قيادة الأمة، وعدم إمتلاكه حتى لأدنى مؤهلات صحابة النبي (صلى الله عليه وآله)، سقطت رمزية الخلافة الإسلامية، كما قد تحقق ذلك أيضاً من خلال سياسات يزيد التي جاءت بنتائج عكسية خلال فترة حكمه".

وينقل المقال عن الكاتب والمؤرخ "أكبر شاه نجيب آبادي"، وصفه في كتابه "تاريخ الإسلام" لعامل يزيد على العراق، "عبيد الله بن زياد"، بـ "الشخصية التي إشتهرت بقسوتها على المسرح التاريخي، فضلاً عن تنصيبه لنفسه (بلا خجل) كخليفةٍ للمسلمين، وزعمه الحصول على بيعة أهل البصرة والكوفة، الذين كانوا يوالون بشكل عام، الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام) بعلم إبن زياد نفسه".

وإستشهد كاتب المقال "مفتاح يوسفباتي"، في سياق الأحداث المؤدية لفاجعة كربلاء الخالدة، بما ذكره السيد "حسن الحسيني" في كتابه "الحسن والحسين... القصة غير المروية"، قوله إن "إبن زياد كان والياً ظالماً، ذو قلب فاسد، وكاره لأهل البيت (صلوات الله عليهم)، فضلاً عن رفضه لجميع الخيارات أمام مسيرة الإمام الحسين (عليه السلام) بسبب رغبته الدفينة في قتل حفيد النبي، ناهيك عن إقدامه على ضرب رأس الإمام برمحه الصغير بُعيد إستشهاده (عليه السلام)".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp