8:10:45
برنامج الرحالة || المستشرق الفرنسي جاك بيرك French Orientalist Jacques Berque صوت العرفان الذي لا يخبو... من هو صاحب القبة المزركشة في شارع القبلة؟ كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
03:25 AM | 2021-11-14 1642
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

وفاة أحد أشهر منشدي الهند ممن صدحت حناجرهم بحب كربلاء!!

أفاد موقع "أب توبراين" الإخباري الهندي، بوفاة أحد أشهر منشدي بلاده وأكثرهم شعبية وخصوصاً في مجال القصائد الحسينية، على إثر حادث مروري مؤسف.

وقال الموقع في تقرير خبري، إن "عبارات التعازي والحداد قد ملأت صفحات الوكالات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي على خلفية ما أسماها بـ (الخسارة المأساوية) لوفاة المنشد الحسيني الشهير جداً (سيد ناصر حسين زيدي) الذي تجاوزت شعبيته حدود شبه القارة الهندية، لتصل الى جميع أنحاء العالم".

وأضاف التقرير أن "من بين أشهر أعمال (زيدي) هي ما قدّمه من أعمال تخص واقعة كربلاء والقضية الحسينية الخالدة، مثل (دشت إي كربلاء مين، ونانا تيري زينب، وكور جايا مادار كو أكبر)، بالإضافة الى (ميراي قاسم كاي مهندي لاغاو، وبيبي مدينا أغايا)، وغيرها من أناشيد ألبومه الأشهر (لبيك يا حسين) والذي وصل أسماع الملايين من الموالين لآل البيت الأطهار (عليهم السلام) في جميع أنحاء العالم".

وأشار موقع "أب توبراين"، الى أن "كثيراً من الناس فضلاً عن أفراد أسرة (سيد ناصر حسين زيدي) وأصدقائه ومتابعيه، قد صُدِموا بهذا الحادث المأساوي"، مبيّناً أن "صوته الحنون منح نجاحاً كبيراً لجميع القصائد التي أدّاها والتي لا تزال تسيطر على قلوب عدد لا يحصى من مواطني بلاده والأجانب على حدٍ سواء".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp