8:10:45
صوت العرفان الذي لا يخبو... من هو صاحب القبة المزركشة في شارع القبلة؟ كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
06:02 AM | 2021-11-14 1314
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة هندية: فاجعة كربلاء ستبقى في عقول وقلوب عشاق الحسين "ع" في كل زمان ومكان" – الجزء الثاني

ذكّرت صحيفة "ناشونال هيرالد" الهندية، نقلاً عن المفكر الإسلامي الشهير "علي شريعتي"، قوله إن "الدين هو ظاهرة مذهلة تلعب أدواراً متناقضة في حياة الناس، إذ إنه يمكن أن يدمر أو يبني، ينيم أو يوقظ، يستعبد أو يحرر، كما يستطيع أن يعلم الانقياد أو يعلم الثورة".

ونقلت الصحيفة في سياق مقال إفتتاحي لها عن عمق وتأثير موقعة كربلاء في التأريخ الإنساني، إن " صدى القصة الخاص بهذه الموقعة، لا يزال يُسمَع وبقوة في كل زمان ومكان"، مضيفةً أن "نشر رواية بنغالية من القرن التاسع عشر بعد ترجمتها إلى الإنكليزية قد أوضح هذا الأمر بشكل واضح، حيث كان الروائي والكاتب البنغالي الشهير (مير مشرف حسين) في عام 1885م، قد عزم على أن يروي قصة كربلاء بلغته الأم، مستخدماً خياله الأدبي إلى أقصى حد، فكان له ذلك عبر روايته المعنونة (بيشاد سنذو) أو (محيط من المأساة) والتي حققت نجاحاً شعبياً كبيراً في حينها لدى المسلمين والهندوس على حد سواء".

وأضاف كاتب المقال "كولديب كومار"، أن "مترجمة هذا الكتاب (ألو شومي) قد ذكرت في مقدمتها الإستدلالية عنه، أن النجاح الهائل لرواية (بيشاد سنذو) قد شجع (مير مشرف حسين) على كتابة ملحقيّن إضافيين لها بعنوان (أدّار بارفا) أو (عملية الإنقاذ) والذي نُشر في عام 1887م، و(يزيد باد بارفا) أو (ذبح يزيد) والذي نُشر بدوره عام 1891م، ليتم بعدها طبع الأجزاء الثلاثة معاً في كتاب واحد".

وأشار "كومار" في ختام مقاله، الى أن "مما جاء أيضاً في الكتاب، هو سرد لقصة مجتمع (الحسيني براهمين) الهندي، والذي إستوطن أفراده في الأراضي العربية خلال القرن السابع الميلادي، قبل أن يضحّوا بأرواحهم من أجل الإمام الحسين (عليه السلام) وقضيته العادلة بٌعيد مشاركتهم في معركة كربلاء".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp