8:10:45
صوت العرفان الذي لا يخبو... من هو صاحب القبة المزركشة في شارع القبلة؟ كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
04:43 AM | 2021-11-16 1566
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مركز دراسات عالمي يشيد بتاريخ كربلاء المقدسة الديني والجهادي!!

أشاد مركز "بريتانيكا" البريطاني للدراسات والبحوث بالأهمية الدينية والحضارية والسياسية والإجتماعية التي تمتلكها مدينة كربلاء المقدسة عبر التاريخ.

وأورد المركز في تقرير نشره عبر موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت، الألفاظ المتعددة لأسم كربلاء في اللغات الأخرى، مبيناً أنها "واحدة من أبرز المدن المقدسة لدى شيعة آل البيت الأطهار (عليهم السلام)، والواقعة على بعد (88 كم) جنوب غربي بغداد، كما ترتبط كلتا المدينتين ببعضهما عن طريق السكك الحديدية".

وأضاف التقرير، أن "الأهمية الدينية للمدينة، تنبع من إحتضان أرضها لمعركة كربلاء الواقعة سنة (680 م)، والتي تميّزت بعدم التكافوْ بين طرفيّ المعركة ممثليّن بحفيد رسول الله (صلى الله عليه آله) من إبنته السيدة فاطمة الزهراء، وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليها السلام) من جهة، والقوة التي أرسلها الطاغية الأموي يزيد بن معاوية، من جهة أخرى"، مبيناً أن "هذه المدينة، هي واحدة من أهم المزارات ومعاقل الطقوس الدينية لأتباع آل البيت في العالم، أبرزها زيارة الأربعين المليونية السنوية".

وتابع مركز "بريتانيكا" الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقراً له، أن "الغزاة الوهابيون دمروا هذه المدينة المقدسة عام 1801م، ولكن سرعان ما أُعيد بناؤها، حيث يعتبر أتباع عقيدة آل محمد (عليهم السلام)، أن الدفن في إحدى المقابر العديدة المنتشرة بالمدينة، هي وسيلة أكيدة للوصول إلى الجنة، كما حافظ المجتمع الديني في المدينة على علاقات وثيقة مع إخوانه في الدين من مواطني الدول الأخرى وخاصةً الإيرانيين منهم.

 

وأضاف المركز أن "كربلاء لا تزال تعمل كمركز تجاري ونقطة انطلاق للحج إلى مكة المكرمة، في حين ان الجزء الأقدم من المدينة محاط بجدار، فيما تقع المباني الأحدث في الجنوب منها"، مبيناً أن "كربلاء كانت مركزا للوقوف بوجه حكّام البلاد قبل أن يتم إخماد هذا النهوض بصورة وحشية بعد حرب الخليج (1990-1991).

Facebook Facebook Twitter Whatsapp