8:10:45
"شتروتمان" وشيعة علي... بين الرواية الاستشراقية والحقيقة النبوية برنامج الرحالة || المستشرق الفرنسي جاك بيرك French Orientalist Jacques Berque صوت العرفان الذي لا يخبو... من هو صاحب القبة المزركشة في شارع القبلة؟ كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة 
اخبار عامة / أقلام الباحثين
04:06 AM | 2023-07-30 1445
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

البالغون الفتح في كربلاء: عبد الله بن الحسن بن علي بن ابي طالب

قتله حرملة بن كاهل رماه بسهم. عده العلامة من اصحاب الحسين وممن قتل معه، قال ابن حبيب وأمه أم ولد.. وقد تزوج عبد الله بن الحسن سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب وكان أبا عذرها.

وقال الاصفهاني:عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب وأمه بنت السليل بن عبد الله أخي جرير ابن عبد الله البجلي.وقيل: إنه أمه أم ولد.وكان أبو جعفر محمد بن علي-فيما رويناه عنه-يذكران حرملة بن كاهل الأسدي قتله.وذكر المدائني في إسناده عن جناب بن موسىٰ عن حمزة بن بيض عن هانئ بن ثبيت القايضي ان رجلا منهم قتله.

ذكره النمازي بقوله: من أصحاب الحسين وقتل معه.كان غلاما لم يراهق. خرج من عند النساء ولحق بعمه الحسين وهو صريع.فضربه أبحر بن كعب أو حرملة بالسيف، فاتقىٰ بيده الشريفة-روحي فداه-فضمه مولانا الحسين إليه حتىٰ مات وهو في حجره.

وذكره الشيخ السماوي وقال: ان امه بنت الشليل البجلي والشليل اخو جرير بن عبدالله، كانت لهما صحبة[1].قال الراوي: - فخرج عبد الله بن الحسن بن علي وهو غلام لم يراهق من عند النساء يشتد حتىٰ وقف إلىٰٰ جنب الحسين فلحقته زينب لتحبسه فأبىٰ وامتنع امتناعا شديدا فقال: لا والله لا أفارق عمي فأهوىٰ بحر بن كعب وقيل حرملة بن كاهل إلىٰ الحسين بالسيف.فقال له الغلام ويلك يا بن الخبيثة أتقتل عمي؟ فضربه بالسيف فاتقىٰ الغلام بيده فأطنها إلىٰ الجلد فإذا هي معلقة فنادىٰ الغلام يا أماه فأخذه الحسين وضمه إليه وقال: يا بن أخي اصبر علىٰ ما نزل بك وأحتسب في ذلك الخير فإن الله يلحقك بآبائك الصالحين، قال: فرماه حرملة بن كاهل بسهم فذبحه وهو في حجر عمه الحسين.

وفي الارشاد: ثم رفع الحسين يده وقال: (اللهم متعهم الىٰ حين وفرقهم تفريقا، واجعلهم طرائق قددا، ولا ترضي الولاة عنهم ابدا فأنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا).

 

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp