8:10:45
"شتروتمان" وشيعة علي... بين الرواية الاستشراقية والحقيقة النبوية برنامج الرحالة || المستشرق الفرنسي جاك بيرك French Orientalist Jacques Berque صوت العرفان الذي لا يخبو... من هو صاحب القبة المزركشة في شارع القبلة؟ كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة 
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
07:50 AM | 2021-11-06 976
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

تصنيف قصر "الأخيضر" بكربلاء كأحد المباني الفخمة في الشرق الأدنى من قبل مؤرخة بريطانية شهيرة

ذكرت الباحثة والأستاذة في مجال فن وآثار الشرق الأدنى بجامعة كولومبيا البريطانية، "د. لـيـزا كـوبـر"، أن المؤرخة والكاتبة البريطانية الشهيرة، الـ "مس بيل" كانت قد أوردت تحليلات معمارية غزيرة ودقيقة عن قصر "الأخيضر" الأثري بمدينة كربلاء المقدسة.

وقالت "كـوبـر" عبر أحد فصول كتابها المعنوّن بـ "البحث عن الملوك والغزاة-غيرترود بيل وعلم الآثار في الشرق الأوسط"، إن "التحليلات المعمارية الأولى التي أجرتها الـ (مس بيل) في الأخيضر، قد أسفرت عن إقتراحها للتاريخ الدقيق للقصر"، مبيّنةً أن "نتائج تلك التحليلات إعتمدت بشكل أساسي على العديد من السمات المعمارية المميزة، والتي تضمنت قبو القصر، وطريقة بناء وتوظيف المساحات المقببة، وكيفية إستخدام أنابيب البناء، ووجود المسجد".

وتضيف الباحثة البريطانية، أن "هذه الميزات قد تم عرضها للمرة الأولى في مقال أكاديمي نشرته (بيل) عام 1910م، تحت عنوان (The Vaulting System of Ukheidar) أو (نظام التقبيب في الأخيضر) والذي نُشِر في (مجلة الدراسات الهيلينية -اليونانية حالياً)"، مؤكّدةً إنها "شكّلت الملامح العامة لمزيد من التحقيقات حول الأخيضر والتي جرت بعد الزيارة الثانية للمس (بيل) في عام 1911م، حيث تم دمجها وتوسيعها قبل نشرها في إصدارها الأخير عن القصر والمنشور عام 1914م".

ومما جاء أيضاً في الكتاب، أن "البحوث اللاحقة التي أجرتها (بيل) كانت قد سعت إلى وضع الأخيضر مؤقتاً ضمن ما وصفتها بـ (التقاليد الأوسع للمباني الفخمة في الشرق الأدنى)، واستدعت مواداً مماثلة من بلاد ما بين النهرين وما وراءها من أجل إكمال هذا المسعى".

 

In Search of Kings and Conquerors, Gertrude Bell and the Archaeology of the Middle East - Lisa Cooper. [Pg. -129]

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp